« أم تي آي نيوز » متابعات
اطلق ناشطون وسياسيون جنوبيون، مساء اليوم الجمعة 11 أبريل/ نيسان 2025م، هاشتاج
قوهحضرموتبالنخبه ، على مواقع التواصل الاجتماعي، اشهرها منصة (X).
وأكدوا على رفض كافة أبناء حضرموت خاصة، وأبناء الجنوب عامة، اللقاء المزمع اقامته في هضبة حضرموت، والذي دعت له جهات مشبوهة تهدف لاستهداف حضرموت، وابنائها، ونخبتها.
كما كشفوا حجم الأموال الطائلة والأسلحة التي مولتها جهات معادية للجنوب لعقد لقاء هضبة حضرموت.
وأشادوا بموقف كافة قبائل ومناطق والشخصيات القبلية والاجتماعية والعسكرية والسياسية في حضرموت، والرافضة للقاء هضبة حضرموت.
وأكدوا رفضهم القاطع لأي محاولات تستهدف قوات النخبة الحضرمية الجنوبية، باعتبارها القوة الوحيدة التي تحمي وتأمن محافظة حضرموت وأبنائها.
كما رفضوا أي محاولات تستهدف المساس بقوات النخبة الحضرمية باعتبارها استهداف واضح وصريح لأمن واستقرار حضرموت خاصة، ولأبناء حضرموت عامة، وذلك لأن كافة منتسبي قوات النخبة الحضرمية هم من أبناء حضرموت.
وتفاخروا بانتصارات، ونجاحات قوات النخبة الحضرمية الجنوبية التي حققتها منذ تأسيسها.
ورفضوا أي محاولات تهدف إلى خلط الأوراق في محافظة حضرموت، وادخالها في دوامة الصراعات التي ستقود حضرموت إلى الهاوية.
وفضحوا الأهداف الخبيثة وراء محاولات تشكيل قوات أخرى تكون مناهضة لقوات النخبة الحضرمية الجنوبية التي استطاعة تأمين ساحل حضرموت خلال سنوات قصيرة.
وأشادوا ببسالة قوات النخبة الحضرمية الجنوبية، ودورها الكبير والمهم في التصدي للجماعات الإرهابية.
كما دعوا أبناء محافظة حضرموت خاصة، وأبناء الجنوب عامة، إلى مساندة أبطال قوات النخبة الحضرمية الجنوبية.
وذكروا بالفدائية والبسالة التي سطرها ابطال النخبة الحضرمية الجنوبية إبان تواجد الجماعات الإرهابية في ساحل حضرموت، وكيفية تطهير المكلا من الجماعات الإرهابية.
وأكدوا على أن قوات النخبة الحضرمية الجنوبية هي القوة الأساسية الوحيدة في حضرموت، وذلك لأن كافة منتسبيها ينتمون من محافظة حضرموت، إلى جانب ما حققته من انتصارات وإنجازات أمنية وعسكرية بارزة.
وتذكروا ما قاله الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، في أكثر من خطاب بأن حضرموت تتمتع بمكانة خاصة، ومهمة في الجنوب، باعتبارها أساس المشروع الوطني الجنوبي المُتمثل في استعادة دولة الجنوب كاملة السيادة على حدودها المتعارف عليها دوليا ما قبل 21 مايو 1990م.
وأشاروا إلى أن محافظة حضرموت هي أساس المشروع الوطني الجنوبي المُتمثل في استعادة دولة الجنوب كاملة السيادة.
وجددوا رفض أي دعوات لتشكيل أي قوة خارج إطار قوات النخبة الحضرمية الجنوبية، مؤكدين على أن أي محاولات لتشكيل قوة خارج إطار قوات النخبة الحضرمية الجنوبية، لها أهداف خبيثة خفية تستهدف أمن واستقرار محافظة حضرموت.
ونوهوا بأنه من أراد أن يقف مع حضرموت وأمنها ومصالحها واستقرارها، فيجب عليه الالتفاف حول قوات النخبة الحضرمية الجنوبية، باعتبارها صمام أمن واستقرار حضرموت، وحاميها.
وطالبوا بأهمية وسرعة انتشار قوات النخبة الحضرمية الجنوبية في كافة أنحاء وربوع محافظة حضرموت (ساحلًا وواديًا).
وحذروا من محاولات استهداف المساس بقوات النخبة الحضرمية باعتبارها استهداف واضح وصريح لأمن واستقرار حضرموت خاصة، ولأبناء حضرموت عامة، وذلك لأن كافة منتسبي قوات النخبة الحضرمية هم من أبناء حضرموت.
ورفضوا أي محاولات تستهدف قوات النخبة الحضرمية الجنوبية، باعتبارها القوة الوحيدة التي تحمي وتأمن محافظة حضرموت وأبنائها.
ودعا السياسيون الجنوبيون جميع رواد منصات التواصل الاجتماعي إلى التفاعل بقوة وحيوية ونشاط مع هاشتاج #قوهحضرموتبالنخبه.
