أم تي آي نيوز » كتب : حسين لقور
اتباع محور ايران والمقاولة يتهمون كل من ينتقد مسلك هذا المحور ومليشياته الاجرامية بانهم صهاينة وعملاء لإسرائيل.
في الأخير ظهرت الحقائق على السطح وعرف سبب عدم سير فيلق القدس نحو القدس لأن تحرير فلسطين ليس من أهدافه وإنما كان هدفه تفكيك العالم العربي.
اما العمالة للصهيونية فلم يصدق احد كلامهم وبعد أن انكشفت حقيقة عمالة قائد فيلق القدس لإسرائيل وظهر للجميع أن قيادات حزب الله كانت تعمل تحت سمع وبصر إسرائيل من داخل قيادته، عليهم أن يقطرنوا وجوههم.
فإذا كان درة تاج محور المقاولة مخروق من اسرائيل، كم من عملاء إسرائيل في صفوف الحوثيين؟