أم تي آي نيوز / متابعات
يجتمع النواب الفرنسيون الجدد الخميس في ظل الضبابية المخيمة على المشهد السياسي بعد انتخابات لم تنبثق عنها غالبية مطلقة، لاختيار رئيس للجمعية الوطنية، المنصب الإستراتيجي الهام في مجلس مشرذم قد ترتسم فيه ملامح ائتلاف حكومي مقبل.
وجرت في الأيام الأخيرة مناورات مكثفة داخل الأحزاب تحسبا لهذا التصويت، وسط أجواء من التوتر، وفيما تستعد فرنسا لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية والبارالمبية اعتبارا من 26 يوليو.
وقبل الرئيس إيمانويل ماكرون الثلاثاء استقالة حكومة رئيس الوزراء غابريال أتال، بعدما حلول معسكره الرئاسي في المرتبة الثانية في الانتخابات التشريعية المبكرة.